الرؤية
إعداد جيل قادر على استخدام التكنولوجيا الحديثة ومواجهة العولمة
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
أ / محمد عبد السلام - 1331 | ||||
عاشق الندى - 348 | ||||
محمود النحاس - 190 | ||||
مصطفى ماهر - 164 | ||||
بيبو - 124 | ||||
احمد صلاح الدين محمد xx - 103 | ||||
احمد محمد - 71 | ||||
barakat - 59 | ||||
mimi - 56 | ||||
أ / محمد يس - 43 |
المواضيع الأخيرة
مواضيع مماثلة
بحـث
وزارة التعليم تضع خطة من 10 بنود لتعديل نظام "التقويم الشامل"وتمنح طلاب المرحلتين حق التظلم من نتائج
صفحة 1 من اصل 1
وزارة التعليم تضع خطة من 10 بنود لتعديل نظام "التقويم الشامل"وتمنح طلاب المرحلتين حق التظلم من نتائج
أعدّ قطاع التعليم العام بوزارة التربية والتعليم خطة من 10 بنود لإصلاح نظام "التقويم الشامل"، المطبق حالياً من الصف الأول الابتدائي وحتى الثالث الإعدادي.
وحدد القطاع 9 عيوب للتقويم الشامل بتطبيقه الحالي، وهى:
عبء ملف الإنجاز على المعلمين وأولياء الأمور
والتركيز على الأنشطة التحريرية القائمة على الحفظ
وتنشيط الأنشطة الصيفية واللا صفية التي تستلزم الفهم
وتأخير الأنشطة التربوية إلى الحصص الأخيرة من اليوم الدراسي
وسيادة النظام التقليدي في التدريس والقائم على التلقين
وعشوائية درجات التقويمات الشفهية
وحرص أولياء الأمور على حصول أبنائهم على الدرجات النهائية
وعدم توفير دليل للمعلم يجعل تطبيقه للتقويم الشامل يسيراً
وعدم وجود آليات لمتابعة تطبيق النظام نفسه داخل المدارس.
ووضع القطاع 10 حلول للقضاء على العيوب، وهى:
إلغاء ملف الإنجاز واستبداله بالأنشطة التربوية "الصفية واللا صفية"
وتوفير معيار دقيق لوضع درجات التقويمات الشفهية والأنشطة التربوية عن طريق لجان ثلاثية مشكلة من المعلم والمعلم الأول والموجه
وتسليم المعلم خريطة أسبوعية للأنشطة التربوية موازية للخطة الدراسية المعتادة
وتفعيل نظام للمتابعة الجادة، بحيث تشرف عليه وحدة التقويم والتدريب بالمدرسة ومكاتب التوجيه الفني بالإدارة والمديرية التعليمية
والاهتمام بالأنشطة التربوية الأساسية والاختيارية "4 أنشطة على الأقل"
والاعتماد على تقديرات النجاح بدلاً من الدرجات
وإتباع نظام تدريس فعال قائم على التعلم التعاوني النشط بالمدرسة
وتوفير دليل تطبيق التقويم الشامل في شكله الجديد للمعلم
وتوزيع حصص النشاط على كل أيام الأسبوع الدراسي، بواقع مادة كل يوم
وتوفير التجهيزات اللازمة لإعداد بيئة الفصل للتعلم التعاوني.
وحدد "التعليم العام" بديلين لملف الإنجاز، هما
الأنشطة التعاونية بين الطلاب في مجموعات صغيرة
والأنشطة التربوية الإبداعية،
على أن يختار كل طالب 4 أنشطة "لا صفية" مقسمة إلى نشاطين إجباريين، هما
"الرياضي والفني"
ونشاطين اختيارين من بين 9 أنشطة هي
"الأنشطة التكنولوجية-المجالات العملية-الموسيقى-المكتبة-نوادي العلوم-المسرح-التربية الاجتماعية وخدمة المجتمع-الكشّافة والمرشدات-الصحافة والإذاعة".
ووفق الخطة الجديدة، سيكون التقويم في الفصلين الدراسيين الأول والثاني خلال الصف الأول الابتدائي شفهياً في جميع المواد، على أن يختار التلميذ بمساعدة المعلم وولى الأمر نشاطين من قائمة الأنشطة التربوية، وتُضاف درجات هاتين النشاطين للمجموع، ويُعاملان كمواد للنجاح والرسوب، ويتم تقويم مواد الأنشطة التربوية بواسطة لجنة ثلاثية من خلال اختبار عملي يسبق التحريري، كما سيلتزم التلميذ بحضور برنامج النشاط الصيفي في المدرسة لتنمية مهاراته التي اكتسبها طوال العام الدراسي.
وفى الصفوف الثاني والثالث والرابع والخامس والسادس الابتدائي، سيتم تخصيص فترة من فترات مادة اللغة العربية للإملاء والخط العربي، ويخصص لكل منهما 5 درجات بإجمالي 10 درجات مع تخصيص 20 دقيقة من زمن إجابة اللغة العربية للإملاء.
ويسرى على الطلاب بداية من الصف الثاني الابتدائي وحتى الثاني الإعدادي نفس ما يسرى على تلميذ الصف الأول الابتدائي، فيما يتعلق بقواعد اختيار مادتي الأنشطة التربوية واعتبارهما مواد نجاح ورسوب، وتُضاف درجاتهما للمجموع، والخضوع للتدريب الصيفي، وحساب مادة المستوى الرفيع في اللغة الإنجليزية للمدارس التجريبية كمادة نجاح ورسوب وتُضاف درجاتها للمجموع الكلى، مع اختلاف بسيط، وهو تحديد مادة الحاسب الآلي كنشاط إجباري بجانب التربية الفنية، وبشكلٍ عام تدخل مواد الأنشطة الإجبارية ضمن المجموع طوال مرحلة التعليم الأساسي باستثناء الصف الثالث الإعدادي.
وفى الصف الثالث الإعدادي، لن تُضاف درجات مادتي الأنشطة التربوية الاختيارية للمجموع الكلى ولكنها ستُعَامَل كمواد نجاح ورسوب، أما مادة النشاط الإجباري، وهى الحاسب الآلي فستدخل ضمن المجموع.
وتشير الخطة الجديدة إلى أحقية الطالب في التظلم من درجاته في مادة دراسية أو أكثر خلال مدة أقصاها 15 يوماً، تبدأ من تاريخ إعلان نتيجة الامتحانات، مقابل دفع رسوم قدرها 20 جنيهاً عن المادة الواحدة.
وأشار قطاع التعليم العام إلى 7 مخاطر محتملة في التطبيق الجديد للتقويم الشامل، وهى:
تأخير المدارس حصص النشاط لنهاية اليوم الدراسي، وهو ما يجعل الطلاب غير حريصين على حضورها
وترحيل المدارس حصص الأنشطة لآخر أيام الأسبوع، وهو ما قد يشجع بعض المعلمين والطلاب على الغياب في هذا اليوم
واستغلال حصص الأنشطة التربوية في تدريس بعض المواد الأساسية
واستخدام غرف الأنشطة التربوية في أغراض أخرى
والإصرار على التنظيم التقليدي للفصل، وهو ما قد يمنع تكوين مجموعات عمل صغيرة
ونقص تدريب المعلمين على التعلم النشط وعدم استغلال إمكانيات البيئة المحلية المحيطة بالمدرسة.
وحدد القطاع 9 عيوب للتقويم الشامل بتطبيقه الحالي، وهى:
عبء ملف الإنجاز على المعلمين وأولياء الأمور
والتركيز على الأنشطة التحريرية القائمة على الحفظ
وتنشيط الأنشطة الصيفية واللا صفية التي تستلزم الفهم
وتأخير الأنشطة التربوية إلى الحصص الأخيرة من اليوم الدراسي
وسيادة النظام التقليدي في التدريس والقائم على التلقين
وعشوائية درجات التقويمات الشفهية
وحرص أولياء الأمور على حصول أبنائهم على الدرجات النهائية
وعدم توفير دليل للمعلم يجعل تطبيقه للتقويم الشامل يسيراً
وعدم وجود آليات لمتابعة تطبيق النظام نفسه داخل المدارس.
ووضع القطاع 10 حلول للقضاء على العيوب، وهى:
إلغاء ملف الإنجاز واستبداله بالأنشطة التربوية "الصفية واللا صفية"
وتوفير معيار دقيق لوضع درجات التقويمات الشفهية والأنشطة التربوية عن طريق لجان ثلاثية مشكلة من المعلم والمعلم الأول والموجه
وتسليم المعلم خريطة أسبوعية للأنشطة التربوية موازية للخطة الدراسية المعتادة
وتفعيل نظام للمتابعة الجادة، بحيث تشرف عليه وحدة التقويم والتدريب بالمدرسة ومكاتب التوجيه الفني بالإدارة والمديرية التعليمية
والاهتمام بالأنشطة التربوية الأساسية والاختيارية "4 أنشطة على الأقل"
والاعتماد على تقديرات النجاح بدلاً من الدرجات
وإتباع نظام تدريس فعال قائم على التعلم التعاوني النشط بالمدرسة
وتوفير دليل تطبيق التقويم الشامل في شكله الجديد للمعلم
وتوزيع حصص النشاط على كل أيام الأسبوع الدراسي، بواقع مادة كل يوم
وتوفير التجهيزات اللازمة لإعداد بيئة الفصل للتعلم التعاوني.
وحدد "التعليم العام" بديلين لملف الإنجاز، هما
الأنشطة التعاونية بين الطلاب في مجموعات صغيرة
والأنشطة التربوية الإبداعية،
على أن يختار كل طالب 4 أنشطة "لا صفية" مقسمة إلى نشاطين إجباريين، هما
"الرياضي والفني"
ونشاطين اختيارين من بين 9 أنشطة هي
"الأنشطة التكنولوجية-المجالات العملية-الموسيقى-المكتبة-نوادي العلوم-المسرح-التربية الاجتماعية وخدمة المجتمع-الكشّافة والمرشدات-الصحافة والإذاعة".
ووفق الخطة الجديدة، سيكون التقويم في الفصلين الدراسيين الأول والثاني خلال الصف الأول الابتدائي شفهياً في جميع المواد، على أن يختار التلميذ بمساعدة المعلم وولى الأمر نشاطين من قائمة الأنشطة التربوية، وتُضاف درجات هاتين النشاطين للمجموع، ويُعاملان كمواد للنجاح والرسوب، ويتم تقويم مواد الأنشطة التربوية بواسطة لجنة ثلاثية من خلال اختبار عملي يسبق التحريري، كما سيلتزم التلميذ بحضور برنامج النشاط الصيفي في المدرسة لتنمية مهاراته التي اكتسبها طوال العام الدراسي.
وفى الصفوف الثاني والثالث والرابع والخامس والسادس الابتدائي، سيتم تخصيص فترة من فترات مادة اللغة العربية للإملاء والخط العربي، ويخصص لكل منهما 5 درجات بإجمالي 10 درجات مع تخصيص 20 دقيقة من زمن إجابة اللغة العربية للإملاء.
ويسرى على الطلاب بداية من الصف الثاني الابتدائي وحتى الثاني الإعدادي نفس ما يسرى على تلميذ الصف الأول الابتدائي، فيما يتعلق بقواعد اختيار مادتي الأنشطة التربوية واعتبارهما مواد نجاح ورسوب، وتُضاف درجاتهما للمجموع، والخضوع للتدريب الصيفي، وحساب مادة المستوى الرفيع في اللغة الإنجليزية للمدارس التجريبية كمادة نجاح ورسوب وتُضاف درجاتها للمجموع الكلى، مع اختلاف بسيط، وهو تحديد مادة الحاسب الآلي كنشاط إجباري بجانب التربية الفنية، وبشكلٍ عام تدخل مواد الأنشطة الإجبارية ضمن المجموع طوال مرحلة التعليم الأساسي باستثناء الصف الثالث الإعدادي.
وفى الصف الثالث الإعدادي، لن تُضاف درجات مادتي الأنشطة التربوية الاختيارية للمجموع الكلى ولكنها ستُعَامَل كمواد نجاح ورسوب، أما مادة النشاط الإجباري، وهى الحاسب الآلي فستدخل ضمن المجموع.
وتشير الخطة الجديدة إلى أحقية الطالب في التظلم من درجاته في مادة دراسية أو أكثر خلال مدة أقصاها 15 يوماً، تبدأ من تاريخ إعلان نتيجة الامتحانات، مقابل دفع رسوم قدرها 20 جنيهاً عن المادة الواحدة.
وأشار قطاع التعليم العام إلى 7 مخاطر محتملة في التطبيق الجديد للتقويم الشامل، وهى:
تأخير المدارس حصص النشاط لنهاية اليوم الدراسي، وهو ما يجعل الطلاب غير حريصين على حضورها
وترحيل المدارس حصص الأنشطة لآخر أيام الأسبوع، وهو ما قد يشجع بعض المعلمين والطلاب على الغياب في هذا اليوم
واستغلال حصص الأنشطة التربوية في تدريس بعض المواد الأساسية
واستخدام غرف الأنشطة التربوية في أغراض أخرى
والإصرار على التنظيم التقليدي للفصل، وهو ما قد يمنع تكوين مجموعات عمل صغيرة
ونقص تدريب المعلمين على التعلم النشط وعدم استغلال إمكانيات البيئة المحلية المحيطة بالمدرسة.
مواضيع مماثلة
» "التعليم" تحدد حالتين فقط لتعديل درجات طلاب الثانوية
» وزير التعليم يعتمد نتائج الثانوية العامة غدا
» لا مكان في وزارة التعليم
» وزير التعليم يعتمد نتائج الثانوية العامة غدا
» لا مكان في وزارة التعليم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت يوليو 18, 2015 12:06 pm من طرف أ / محمد عبد السلام
» هذا دعاء أدعو به لجدتي
السبت يوليو 18, 2015 12:02 pm من طرف أ / محمد عبد السلام
» نبيهات هامة لطلبة الصف الثالث الثانوي بالمدرسة للعام الدراسي 2014 / 2015
الجمعة فبراير 13, 2015 9:50 am من طرف أ / محمد عبد السلام
» استراتيجية خرائط المفاهيم - برنامج تدريبي
الإثنين سبتمبر 01, 2014 9:01 pm من طرف أ / محمد يس
» How to Convert to Islam and Become a Muslim
الأربعاء أغسطس 27, 2014 12:08 am من طرف أ / محمد يس
» فاسق أهل القبلة مؤمن ناقص الإيمان
الثلاثاء أغسطس 26, 2014 11:54 pm من طرف أ / محمد يس
» الغجر.. شعب مطارد يتربص به المجهول
الثلاثاء أغسطس 26, 2014 11:47 pm من طرف أ / محمد يس
» الرئيس يستعرض مع محمود أبو النصر استراتيجية تطوير التعليم حتى 2030
السبت أغسطس 16, 2014 9:01 pm من طرف أ / محمد عبد السلام
» ناسا اكتشفت حقيقة ليلة القدر منذ عشر سنوات وأخفتها
السبت أغسطس 16, 2014 6:38 pm من طرف أ / محمد عبد السلام